.
رِسالةٌ لَها ..
" جميلَتي ...
لا أدري متَى جئتِ لِعالمي
وَ لا متى اقتَحمتِ حُصوناً سَوّرتُ بها قلبي
وَ لا متى أكرَمتني السّماءُ بكِ ....
أنتِ طفلة جميلة جداً أتتْ إلى الوُجود يشبهها ( الباتشولي ) إلى حَدِّ بَعيدْ
عِطرٌ ، بلا شَك أتوقُ أن أقابلَ رَوعتُكِ يوماً ..
يَصلني شَذاكِ يحملُني لـ عوالمَ أخرَى ..
و لَا
يَجعَلني
أكتَفِ ...! "
May 18, 2011
و تغنّي ..
فيروزُ .... ما أروعكِ يا امرأة ، عانقتها الغيومـ .. تلوّنتْ بزرقتها السّاحرة سماءُ المسَاء ..
فيروزُ ، ما أروعكِ يا امرأة توارَت خلفَها النّجومـَ تهمِسُ صـَه ، هِيَ فيروز تصدحُ الليلة .. تراقَصتْ على وَقعِ نغَماتها \ أزاهِرُ البُرتقال ، داعبَها البانُ في افتتان .. تدعوها للمزيد .. هَيا اصْدحي \ دعي الدّنيا تزْدان ... ارقُصي .. ارقُصي ،.... هِيَ فيروزُ تُلوّن المساء
** listen to me
.
فيروزُ .... ما أروعكِ يا امرأة ، عانقتها الغيومـ .. تلوّنتْ بزرقتها السّاحرة سماءُ المسَاء ..
فيروزُ ، ما أروعكِ يا امرأة توارَت خلفَها النّجومـَ تهمِسُ صـَه ، هِيَ فيروز تصدحُ الليلة .. تراقَصتْ على وَقعِ نغَماتها \ أزاهِرُ البُرتقال ، داعبَها البانُ في افتتان .. تدعوها للمزيد .. هَيا اصْدحي \ دعي الدّنيا تزْدان ... ارقُصي .. ارقُصي ،.... هِيَ فيروزُ تُلوّن المساء
** listen to me
.
كتابي .. ؟
في كتابي الأنيقْ وَجدتُ ؛
وجدْتُ كلّ شيء ..
وجدتُ أحبّكِ ، أهواكِ ، أعشقكِ
وجدتُ الرّوحَ تهفو للقياكِ
وَجدتُ العيْنَ لرؤياكِ تشْتاقُكِ
وجدتُ القلْبَ لا يطيقُ صَبراً عنكِ ..
:
:
بَنيتُ لكِ قصوراً ، حدائقَ و ميادينْ
و أنتِ لـ قُصوري كنتِ تهدمينْ !
غَرَستُ لكِ زُهوراً و أوْراداً ، ملئتُ البساتينْ
و أنتِ لزُهورِ عِشقي كُنتِ تَقطفينْ
حَفرتُ اسمكِ بقلبي ، زيّنتُ بهِ الدواوينْ
و أنت على موْجِ البحرِ كنتِ تلعَبينْ
نَسجتُ لكِ من الحلمِ ملايين الفَساتينْ
و أنتِ لأحْلامي تقْتلينْ
لِمَاذا الانْتقامْ ؟ .. ! ألأنّي أُحِبّكِ أُعَدّ مِن الآثِمينْ ؟
في كتابي الأنيقْ وَجدتُ ؛
وجدْتُ كلّ شيء ..
وجدتُ أحبّكِ ، أهواكِ ، أعشقكِ
وجدتُ الرّوحَ تهفو للقياكِ
وَجدتُ العيْنَ لرؤياكِ تشْتاقُكِ
وجدتُ القلْبَ لا يطيقُ صَبراً عنكِ ..
:
:
بَنيتُ لكِ قصوراً ، حدائقَ و ميادينْ
و أنتِ لـ قُصوري كنتِ تهدمينْ !
غَرَستُ لكِ زُهوراً و أوْراداً ، ملئتُ البساتينْ
و أنتِ لزُهورِ عِشقي كُنتِ تَقطفينْ
حَفرتُ اسمكِ بقلبي ، زيّنتُ بهِ الدواوينْ
و أنت على موْجِ البحرِ كنتِ تلعَبينْ
نَسجتُ لكِ من الحلمِ ملايين الفَساتينْ
و أنتِ لأحْلامي تقْتلينْ
لِمَاذا الانْتقامْ ؟ .. ! ألأنّي أُحِبّكِ أُعَدّ مِن الآثِمينْ ؟
Subscribe to:
Posts (Atom)