:
هي : ألا تُحدّثنِي عَنها قليلاً ؟
هو : عن أمِيراتِي .. ! ما عَسايَ أقولْ ؟
تَأبى الكَلماتُ وصْفَهنّ ،
هي : هُن ! .. لَديكَ أكثرُ مِن واحِدة ؟
أ زيرُ نِساءٍ ، سيّدي ؟
هو : بَل مُتيمٌـ بِهنْ .. فَـ لكلِّ واحِدةٍ مُنهنّ عِشقٌ يَختلِف !
و كلُّ يَومِي مُختلفُ المَذاقِ ،..
هي ( مقاطعةٌ ) : و بعدُ .. ؟
هو ( يبتسمـ ) : ألا صَبركِ عَليَّ قَليلاً ،
في الصّباحِ .. أميرَتي هُنا وُجودُها يَختلِف ،
لَيسَ لِغيْرها أن تُدركَ رَغَباتِي الصّباحِية ...
.
هِيَ ناعِمةٌ ، ناعِسة ....
تَتسللُ إليّ ، تَقترِبْ ،..
:
حتّى ألامِسُ بـ أنامِلِي فُسْتانَها الشّفِيفْ ..
فـ تَهبُّ عليّ نَسماتُها ، تُحركُ أشْواقِي إليْها
:
:
غانيةٌ نَعَمـ ،
هِيَ مُدلّلتِي الشّقِيةْ ..
هي ( تتساءل ) : إسْبانِية ؟
هو ( ضاحكا ) : بلْ فرَنسّيةٌ باريسيّة ..
صباح الخير يا أجمل صباحاتي علـى الاطـلاق
ReplyDeleteجميل الصبح لكنه غدا مع موقعك اجمل .. @
رغم اني لم استطع النوم لـ ترقبي الشديد ما سيحصل اليوم من احداث سياسيه
لكن قدر الله ان ادخل هذا الموقع لـ يهدا روعي كثيرا
Cesc
والله وتالله
ReplyDeleteاني لم اعلم بوجودكِ بمدونتي الا بعد ان كتبت الرد الاول هنا .. !
ماهذا يبدو ان اليوم سـ يكون رائع
لاني عاشق ومتفائل جدا بـ لعبه الصدف .. !
والله وتالله اني لم اعلم بوجودك في مدونتي الا بعد كتابه الرد الاول هنا
ReplyDeleteحيث اخيرا تذكرت ان لي ابنه غريقه مرميه في الشبكه العنكوبتيه ,
لا افهم حقيقه هذا الصباح , لكنه ربما ينبىء باشياء جميله فـ انا عاشق ومتفائل جدا بلعبه الصدف .. !